سفارة المنامة في لندن تصدر تقريرها السنوي وتقول إنها نجحت في "تصحيح الصورة المغلوطة" عن البحرين
2018-01-06 - 9:25 م
مرآة البحرين: قالت سفارة البحرين لدى المملكة المتحدة إنها تمكنت من "تصحيح الصورة المغلوطة" عن البلاد في بريطانيا، وذلك في تقريرها السنوي للعام 2017.
وأوضحت وفق التقرير إلى أنها عقدت 89 اجتماعا مع مسؤولي وممثلي الوزارات الحكومية البريطانية بما يعادل 8 اجتماعات في كل شهر من شهور العام الفائت، و80 اجتماعا مع الجهات السياسية ومختلف السفارات الخليجية والأجنبية في لندن بمعدل 7 اجتماعات شهرية، فضلا عن عقد 67 اجتماعا مع أعضاء مجلسي العموم واللوردات بمعدل 6 اجتماعات شهرية.
وأضافت أنها رصدت وتعاملت مع 106 من الأسئلة البرلمانية المتعلقة بمملكة البحرين، والتي طرحت من قبل نواب مجلسي العموم واللوردات البريطاني، بالإضافة إلى تسلمها 62 استفسارا إعلاميا حول ملف المملكة الحقوقي، وتمت الإجابة عن 41 منها خلال ساعات قليلة من تسلمها، ونظمت 21 فعالية، وعقدت 40 اجتماعا مع اللجان البرلمانية والمنظمات الحقوقية ومراكز البحوث والدراسات، و26 أخرى مع كبار محرري الشؤون الخارجية في مختلف الصحف البريطانية، فضلا بالطبع عن القيام بـ11 زيارة للدول التي تغطيها السفارة دبلوماسيا، وهي هولندا وإسبانيا وأيرلندا والسويد والنرويج.
كما قالت السفارة أن جهودها في الملف الحقوقي أسفر عن نتائج إيجابية مع منظمة العفو الدولية، من بينها "مبادرة المنظمة لحسن النوايا بتأكيد أنها لن تقوم بإصدار أي تقارير بشان ملف البحرين الحقوقي حتى فبراير 2018، والتطرق إلى البحرين بشكل مختصر في تقريرها السنوي، بالإضافة إلى تخصيص صفحتين لمملكة البحرين في تقرير المنظمة القادم في شهر فبراير حتى يتسنى للمملكة تقديم أي إيضاحات أو ردود فيما يخص القضايا ذات الاهتمام".
وفيما يتعلق بوسائل الإعلام، قالت السفارة أنها استجابت لـ 42 استفسارا من أصل 61 استفسارا عام 2017، وبقية الاستفسارات التي كانت خارج اختصاص السفارة تمت إحالتها إلى الجهات المعنية، وفق التقرير.
- 2024-11-14هل أماط النائب قراطة الستار عن مسرحية الموازنة العامة قبل موعد العرض؟
- 2024-11-14كاتبة حكومية تفضح أعداد المجنسين وتدعو لخطة ترحيل محكمة
- 2024-11-13إبراهيم شريف: نصف الدين العام تتحمله مصروفات الديوان الملكي
- 2024-11-12ماذا تريد السلطة من المحكومين بالإعدام؟!
- 2024-11-11رابطة الصحافة البحرينية: "إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية" أصبحت أداة ترهيب وتقييد مباشر لحرية التعبير