» أخبار
إبراهيم شريف: "التسامح الديني" في البحرين بين الكنيسة والكنيس والمأتم.. هذا هو الحال!

إبراهيم شريف
2023-07-22 - 5:36 م
مرآة البحرين: قال الأمين العام الأسبق لـ "جمعية العمل الديمقراطي - وعد"، إبراهيم شريف، إنَّ "وزارة الداخلية المسؤولة عن إنفاذ القانون تساهم في تقويض شعار "التسامح الديني" ومبدأ الناس سواسية أمام القانون عندما يتعلَّق الأمر بحق التعبُّد".
وأشار شريف، في تغريدة على "تويتر"، إلى لقطات "تلخَّص واقع حال شعار "التسامح الديني"، وهي: لقاء وزير الداخلية راشد بن عبد الله آل خليفة يوم 20 يوليو/تموز 2023 في المنامة مع هيئة المواكب الحسينية ورؤساء المآتم بمناسبة عاشوراء، وقوله: "لسنا بحاجة إلى أي خطباء أو رواديد من الخارج"، وإنَّ "البحرين ليست وجهةً للسياحة الدينية في عاشوراء وممارسة العزاء هنا للمعزّين من البحرين".
وأشار شريف إلى اللقطة الثانية يوم 5 نوفمبر/تشرين ثاني 2022 حينما ترأّس بابا الفاتيكان القداس الكبير الذي أُقيم في "استاد البحرين الوطني"، بمشاركة رؤساء الكنائس المسيحية في البحرين والمنطقة وأكثر من 28 ألف شخص، واللقطة الثالثة في يونيو/حزيران 2019 حينما أقام الكنيس اليهودي في البحرين صلاة نظَّمها مراسل صحيفة "تايمز أوف اسرائيل" وقادها الحاخام الصهيوني الأميركي مارڤن هير من "مركز سيمون ويزنثال"، واللقطة الرابعة في يونيو/حزيران 2016 حينما استضافت المحافظة الجنوبية التابعة للداخلية و"إدارة الأوقاف السنيّة" الشيخ الكويتي عثمان الخميس في محاضرة في "جامع ابن تيمية" بعد صلاة التراويح.
وقال شريف: "كان من المفروض أنْ نستثمر جميعاً، حكومة وشعباً، ذكرى استشهاد سبط رسول الله (الإمام الحسين عليه السلام) في شهر استُفِزّ فيه المسلمون بحرق وتدنيس قرآنهم، في لمِّ الشمل الوطني وتوطيد وحدة المسلمين، لكنَّ هناك من يريدنا أنْ نعيش الماضي من دون أنْ نتعلَّم دروسه".
وأشار شريف، في تغريدة على "تويتر"، إلى لقطات "تلخَّص واقع حال شعار "التسامح الديني"، وهي: لقاء وزير الداخلية راشد بن عبد الله آل خليفة يوم 20 يوليو/تموز 2023 في المنامة مع هيئة المواكب الحسينية ورؤساء المآتم بمناسبة عاشوراء، وقوله: "لسنا بحاجة إلى أي خطباء أو رواديد من الخارج"، وإنَّ "البحرين ليست وجهةً للسياحة الدينية في عاشوراء وممارسة العزاء هنا للمعزّين من البحرين".
وأشار شريف إلى اللقطة الثانية يوم 5 نوفمبر/تشرين ثاني 2022 حينما ترأّس بابا الفاتيكان القداس الكبير الذي أُقيم في "استاد البحرين الوطني"، بمشاركة رؤساء الكنائس المسيحية في البحرين والمنطقة وأكثر من 28 ألف شخص، واللقطة الثالثة في يونيو/حزيران 2019 حينما أقام الكنيس اليهودي في البحرين صلاة نظَّمها مراسل صحيفة "تايمز أوف اسرائيل" وقادها الحاخام الصهيوني الأميركي مارڤن هير من "مركز سيمون ويزنثال"، واللقطة الرابعة في يونيو/حزيران 2016 حينما استضافت المحافظة الجنوبية التابعة للداخلية و"إدارة الأوقاف السنيّة" الشيخ الكويتي عثمان الخميس في محاضرة في "جامع ابن تيمية" بعد صلاة التراويح.
وقال شريف: "كان من المفروض أنْ نستثمر جميعاً، حكومة وشعباً، ذكرى استشهاد سبط رسول الله (الإمام الحسين عليه السلام) في شهر استُفِزّ فيه المسلمون بحرق وتدنيس قرآنهم، في لمِّ الشمل الوطني وتوطيد وحدة المسلمين، لكنَّ هناك من يريدنا أنْ نعيش الماضي من دون أنْ نتعلَّم دروسه".
اقرأ أيضا
- 2025-05-09عادل المرزوق: قانون الصحافة الجديد إهانة للبحرين وتكريس للتخويف والتضييق
- 2025-05-08مراسلون بلا حدود تصنف البحرين ضمن فئة "شديدة الخطورة" في مؤشر حرية الصحافة: حرية التعبير منعدمة في البحرين
- 2025-05-05في يوم العمال العالمي .. الاتحاد العام يقرع جرس الإنذار: البحريني عاطل والأجنبي صاحب عمل!
- 2025-04-30محكمة الاستئناف في لاهاي تُلزم الحكومة البحرينية مجددًا بتعويض بنكين إيرانيين بمبلغ 214 مليون يورو
- 2025-04-24منظمة بيرد: المباحث البحرينية تستهدف مجلس الشيخ علي سلمان بحملة ترهيب ممنهجة