كيف قابل المسئولون البحرينيون إساءة المذيع السابق بتلفزيون البحرين محمد البشري (الشروقي) إلى دولة الكويت؟ بالصمت! قالت إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية في وزارة الداخلية بأنها اتخذت إجراءات بحق شخص "لم تعلن عن اسمه" إلى دولة خليجية "لم تعلن عن اسمها". وبعد ساعات من ذلك ظهر المذيع محمد البشري من الإمارات مع "اليوتيوبر" الإماراتي طارق المحياس في بثّ حيّ لكي يشتم والدة الأمير القطري.

تريد أن تعرف من وراء إساءة المذيع السابق في تلفزيون البحرين محمد البشري (الشروقي) إلى دولة الكويت الشقيقة؟ ما عليك سوى معرفة من وراء سلمان الدوسري وإساءته لدولة الكويت الشقيقة!

مؤخرًا، شاركت إسرائيل مؤخرًا في مؤتمر البحرين للأمن البحري بعد أن دعتها دول الخليج للمشاركة في حماية المنشآت البحرية خوفًا من الهجمات الإيرانية والحوثية. وهناك مخاوف سعودية من تخلي واشنطن عنها في أعقاب الهجمات الأخيرة على منشآت أرامكو النفطية.

أنفقت البحرين 4 ملايين دولار أمريكية على جائزة عالمية لا يعرف بها أحد. ويشمل هذا الرقم مجموع المبالغ التي منحتها جائزة "عيسى لخدمة الإنسانية" لـ4 فائزين بالجائزة فقط خلال أربع دورات منذ إطلاقها.

صدّق أو لا تصدّق، البلد الذي انخفض ترتيب جامعته الوطنيّة الرئيسة إلى المرتبة 801 على مستوى جامعات العالم وتعاني العديد من فصول مدارسه الحكومية شحة في المعلمين بعد أن أحيل 3634 معلما إلى التقاعد الاختياري ضمن خطة إنقاذ خليجية لانتشال مالية البلاد المتدهورة، يريد أن يقنعنا بأنه سيصبح مركزاً للذكاء الاصطناعي.

فيما تظاهر آلاف الكويتيين في "ساحة الإرادة" وسط العاصمة الكويت مطالبين بإسقاط الحكومة والبرلمان في شكل سلميّ خلا من أي احتكاكات مع قوات الأمن كان المشهد المقابل في البحرين على العكس تماماً.

تتدافع الأحداث في دولة الكويت وسط دعوات جديدة للاعتصام في ساحة الإرادة. لقد قضت الإجراءات القضائيّة بحق قيادات المعارضة، واستخدام ورقة إسقاط الجنسيّة، على حراك "كرامة وطن" الذي انطلق في العام 2012 تزامناً مع ربيع الثورات العربيّة.

إذا كنتَ تؤمن بالصُّدَف فهذه إحدى الصُّدَف التي ينبغي عليك تصديقها دونما ذرّة شك. فقد تعرّضت الأخصائية النفسية د. شريفة سوار هذا الأسبوع إلى حادث سيّارة نتج عن اصطدام عنيف لسيارة بمقدمة سيارتها ما أدّى إلى إصابتها بكسر في الرّجل واليد وأعراض في القفص الصدري.

تعرضت الأخصائية النفسية د. شريفة سوار إلى حادث سيارة أدى إلى إصابتها بكسر في اليد والرّجل.

أطلق المدرب الأسترالي السابق كريغ فوستر كتابه الجديد "النضال من أجل حكيم" "Fighting for Hakeem" يوم الأربعاء الماضي، كاشفًا فيه عن تفاصيل عمله في كواليس حملة المطالبة بالإفراج عن لاعب كرة القدم الشاب حكيم العريبي، الذي اعتُقِل لمدة 76 يومًا في سجن تايلاندي، بفضل ما وصفته منظمة العفو بأنه "فشل منهجي لوكالات الحكومة الأسترالية".

رفع تطبيق واتساب الثلاثاء دعوى قضائية ضد مجموعة "إن إس أو" الاسرائيلية للتكنولوجيا التي اتهمها باستخدام خدمة المراسلة المملوكة من فيسبوك للتجسس على صحافيين وناشطين وسواهم، في عدد من الدول بينها البحرين

في البحرين يأخذ الفساد تسميات ملطّفة: "ملاحظة" و"قد". عقب اجتماعه مع اللجنة التنسيقية الخاصة بمناقشة تقرير ديوان الرقابة (30 أكتوبر/ تشرين الأول 2019) صرح ولي العهد سلمان بن حمد آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء بأنه تمت إحالة 10 "ملاحظات" واردة في التقرير"قد" تشوبها شبهات جنائية إلى النيابة العامة.

فيما تسبح الرّياض في بحر التحوّلات الاجتماعيّة تقف المنامة مدينة حيْرى ومنهكة وعاجزة عن اللحاق بالعصر. لقد هجرتها البهجة ولا تُسمَع فيها سوى الأنّات.

جددت احتجاجات العراق ولبنان تيّار الرّفض الصّاعد وسط الشعوب العربية إزاء الأوضاع والذي انطلق قطاره في العام 2011. رغبات الإصلاح والتغيير وسط الشباب العربيّ اليائس لايبدو أنها في طريقها إلى أن تنتهي رغم الثورات المضادّة.

قالت الناشطة البحرينية نجاح يوسف لصحيفة الإندبندنت البريطانية إنها "صُدِمت لكون رئيس مركز الشرطة، حيث تمّ تعذيبها والاعتداء عليها جنسيًا، مستفيدًا من برنامج دافعي الضّرائب البريطانيين".

مرآة البحرين (خاص): وقعت شركة أمنية يملكها عمدة نيويورك السابق والمحامي الشخصي للرئيس دونالد ترامب رودي جولياني، اتفاقية جديدة لتدريب قوة شرطة البحرين ، وفقًا لتقرير في الولايات المتحدة.

مرآة البحرين: قالت تقارير صحافية إن رجل أعمال متورط في دعم حملة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتم التحقيق معه في أمريكا حول ممارسة ضغوط على حكومة البحرين.

مرآة البحرين: عبرت وزارة الخارجية بحكومة الوفاق الليبية، عن رفضها تصريحات وزير الخارجية البحريني بالزج باسم ليبيا من أجل تصفية حسابات المنامة مع الدوحة.

تلعب المخابرات والمؤسسة العسكرية البريطانية دورًا رئيسًا في دعم النّظام القمعي في البحرين، وفقًا لما كشفت عنه صحيفة الديلي مافريك.

مارَسَ رئيسا وزراء سابقين، من حزب المحافظين، الضّغوط على أسرة ملكية من الشرق الأوسط لمنح عقد نفط بمليارات الدولارات لشركة يرأسها مانح كبير من الحزب ذاته، وفقًا لما وجدته صحيفة الغارديان.