أيدت محكمة التمييز سجن لاعب كرة وآخر مدة 3 سنوات لحرقهما كرسيا «كنب» بمدخل بالطريق العام في المعامير بهدف تعطيل المرور وتعريض حياة الناس للخطر، وذلك اعتراضا منهما على إعدام الشهيدين أحمد الملالي وعلي العرب.

قالت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية اليوم في تقريرها العالمي 2020 إن سجل البحرين الحقوقي تدهور في 2019، حيث نفذت الحكومة إعدامات، وأدانت المنتقدين بسبب تعبيرهم السلمي، وهددت النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي

حكمت المحكمة الجنائية الكبرى حضوريا بسجن متهمين إثنين لمدة 3 سنوات بتهمة إحراق كرسي «كنب» عند مدخل بمنطقة المعامير

بعد محاولة واضحة لتعريض حياة شخص ما للخطر في سفارة البحرين في لندن، هل ستتحرك حكومة المملكة المتحدة أخيرًا أم ستواصل عقد صفقات مع حكومة لا تهتم كثيرًا بحقوق الإنسان؟

وصف "ناشط في الربيع العربي" العلاقة الأمنية بين بريطانيا والبحرين "بالسّامة" بعد ظهور أخبار عن أن قائد القوات المسلحة في البحرين كان يجري محادثات عالية المستوى في لندن.

مرآة البحرين (خاص): أي بلاغة تلك التي كتب بها والد الشهيد أحمد الملالي رسالته إلى ابنه؟، بلاغة معمدة بالألم والكبرياء والعزّة معاً، بلاغة الدرس الأول الذي ألقاه في أذن أحمد: "الله أكبر من كل شيء"، وحتى الرصاصة الأخيرة التي اضمحلّت أمام حجم الرضا والعنفوان الذي يغمر الشهيد وعائلته.

في 25 يوليو/تموز، وبعد تعليمات من المدعي العام وليام بي بار، أمرت الحكومة الفيدرالية الأمريكية بإعادة عقوبة الإعدام للمرة الأولى منذ حوالي عقدين تقريبًا. تحظى هذه الخطوة بشعبية لدى قاعدة الرئيس ترامب -وقد عبّر ترامب مرارًا وتكرارًا عن تأييده لعقوبة الإعدام. ومن المقرر تنفيذ عمليات الإعدام الأولى في ديسمبر/كانون الأول. في صباح اليوم التالي، بدأ النشطاء في البحرين بنشر الخبر بأن السلطات على وشك تنفيذ عمليات إعدام المعارضين السياسيين.

قالت صحيفة مورنينغ ستار البريطانية إن "علاقات المملكة المتحدة مع النظام الدكتاتوري في البحرين عادت إلى الواجهة بعد نهاية أسبوع مأساوية تم فيها إعدام ثلاثة سجناء ووفاة محتج في ظروف مشبوهة، واعتلاء معارض لسطح السفارة البحرينية في لندن".

قال الزعيم الأعلى الإيراني آية الله السيد علي خامنئي يوم الأربعاء (31 يوليو 2019) إن إرادة الشعب ستنتصر في البحرين، وذلك بعد احتجاجات أعقبت إعدام ناشطين بحرينيين شيعيين مطلع الأسبوع

نظمت الجالية البحرينية وعدد من المنظمات البحرينية حفل تأبين عصر يوم أمس في بيروت للشهيدين أحمد الملالي وعلي العرب، شارك فيه ممثلون عن عدد من المنظمات والفعاليات اللبنانية والبحرينية والعربية، بالإضافة إلى عدد من المهتمين.

أعدمت الحكومة البحرينية السجينين السّياسيين علي العرب وأحمد الملالي بإطلاق النار عليهما صباح يوم السبت 27 يوليو/تموز، كما أعدمت رجلًا آخر في قضية منفصلة، غير سياسية. وذكرت وجود عقوبة الإعدام في الولايات المتحدة كمبرر لفعلتها.

أدانت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان "بشدة" إعدام مواطنيْن بحرينيين، هما علي محمد حكيم العرب (25) عاما، وأحمد عيسى الملالي (24 عاما) ودعت السلطات في المنامة إلى وإلغاء عقوبة الإعدام

مرآة البحرين: قال المرجع الديني آية الله الشيخ عيسى قاسم إن الشهداء البحرينيين الثلاثة مضوا «شهودا على ما يلاقيه شعبهم من ظلم أسود»، داعيا إلى مواصلة السير «لاسترداد حق الدين والحرية والكرامة».

استضافت العاصمة اللبنانية بيروت اليوم الثلاثاء مؤتمر "الإعدامات السياسية في البحرين"، الذي عقدته منظمة سلام للحقوق والديمقراطية بمشاركة عدد من المنتظمات الحقوقية الدولية والبحرينية وحقوقيين دوليين وبحرينيين وباحثين.

استنكر رئيس ​المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان​ الشيخ ​عبد الأمير قبلان​ بشدة "إعدام ​السلطات البحرينية​ لاثنين من المعارضة البحرينية، نحتسبهما في عداد الشهداء المظلومين الذين أسقطهم النظام بفعل تعنته وإصراره على ظلم الشعب البحريني المسالم المطالب بحقوقه المشروعة بالطرق السلمية"

دانت إيران بشدة إعدام شابين شيعيين في البحرين في قضية ذات خلفية سياسية، مؤكدة أن قمع المعارضين مصيره الفشل

مرآة البحرين (رويترز): اندلعت احتجاجات في البحرين بعد إعدام اثنين من النشطاء الشيعة في اتهامات تتعلق بالإرهاب مما جدد التوتر في مطلع الأسبوع في المملكة التي تشن حملة على المعارضين منذ فشل انتفاضة عام 2011.

مرآة البحرين: قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية إن فرنسا تضمّ صوتها الى شركائها الأوروبيين ودائرة العمل الخارجي الأوروبية فيما يتعلق بإدانة الإعدامات التي جرت من قبل السلطات البحرينية في 27 يوليو 2019.

مرآة البحرين: نعت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشاب محمد ابراهيم المقداد الذي نقل للمستشفى مساء السبت وانتقل الى جوار ربه صباح أمس الأحد.

مرآة البحرين: قال نائب الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ حسين الديهي إن إعدام الشابين أحمد الملالي وعلي العرب هي من ثمار ارتماء النظام في أحضان الصهاينة، بعد فشله في إنهاء الأزمة الداخلية، وحاجته لتعويض فقدانه للشرعية الشعبية بالاستقواء بالدعم الخارجي.